[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قد يكون ما هذت به النفس مجر حديث تفضفض لذاتها,,
او ربما قد يقرؤها بنا كلامنابفكرة مختفلة عن الآخر ,,
باختلاف الاحداث وواقع الزمن والمكان..
ما هناالآن مجردهذيان قصير ومشتت !!
كأي لحظة امتزجت بواقع حلم او حلم او خيال..
صحائف, اوراق, وبقايا رسائل,,,
لا تحمل اسم مرسل ولا مرسل اليه!!
تحوي مذكرات الاماني والاحلام,,
والتي كنت اظن انها قريبة الاجل!!
الا انها احيلت الى مقابر المستحيل والنهايات المؤبدة’’
رحمة تطالبهم بها دون بوح هي نظرة صامتة.!
تقول هل من الممكن التخفيف من ذلك الجبروت الأسي ؟؟
اجوبة معروفة لا داعي من تكرارالاسئلة!,!
حاولت ان اتذكر لحظات الوداع بعيدا عنهم ,!,
حتى لا يلمحون بعيني دمعات الفراق.!.
اصبت بداء الحنين ,!,
نتيجة الانتظار الذي لم يلحقني ببشرى عودتهم ,!,
اصوات الماضي ,!.
تثير الالم بالنفس حتى يفزع النبض,!.
غاب الوعد وغاب الصدق ,!.
قبل ان تغيب الارواح باجسادها,!.
ليتها تنام العين قريرة .!.
دون ازالة يقايا الادمع .!,
لتقبل ببضع احلامنا طفيفة,.!
كلما ضاقت المحاجر بالبوح,!.
تعلقت ببصيص ضوء ينبعث من قلم ,!
لتفرغ ما اثقلت به الحنايا,!.
لا ادري ؟؟
هل اعين نفسي عل فهمك؟!.
ام تعين نفسك على فهمي ؟!.